نقاش حر NO FURTHER A MYSTERY

نقاش حر No Further a Mystery

نقاش حر No Further a Mystery

Blog Article



وحول قيامه بإنشاء غرفة خاصة على التطبيق للحديث حول أوضاع المعتقلين في السجون المصرية، قال عبدالباسط "أكثر من شخص طلب مني فعل شيء عن المعتقلين، وذلك من أجل إحياء قضية المعتقلين في السجون".

لا تُحاول وينوبست دحض حجة توفيل، بل تسعى فقط لإظهار أنها قد تكون ضارة بالنسبة للبعض، على الرغم من عدم تحديد طبيعة وشدة هذا الضرر.

وفي نهاية القرن التاسع عشر أيضًا بدأت الهجرات الصهيونيّة إلى فلسطين. لم تكن هجرات ضخمة كما حدث بعد الحرب العالمية الأولى، ولكنها ستسِم وجودَ العربي لأكثر من مائة عام بمُركب متنافر من الزمن والتاريخ: تلازُم تاريخ تكوّن العرب الحديث مع المشروع الصهيوني؛ حدث بينهما توافق زمني يحوي بداخله تعاكسًا تاريخيًا؛ بينما كان العرب يدركون أنفسهم شعوبًا وأمةً، كانت قطعة منهم تُسرَق. بين الحربين العالميّتين تقدّم العرب أمةً ودولة حديثة: سقطت الخلافة العثمانيّة، ظهر جيل النهضة في الأدب، تكوّنت الأحزاب والحركات السياسية وأخذ عود البرجوازية الوطنيّة يشتد وكانت المدينة تزاحم الريف الإقطاعي على قيادة البلاد، وأخذ النضال يتنظّم أكثر ضد الاستعمار. حدث هذا في دول عربية كثيرة ومنها فلسطين، ولكن بينما كان العرب يتقدّمون نحو تشكيل ذاتهم الحديثة باعتبارهم عربًا، كانت فلسطين تقاتل بشتى الوسائل الاستيطان الصهيوني المستفحل إلى أن أتت النكبة.

السياحة الداخلية في اليمن: من الطبيعة والمواقع الأثرية إلى مراكز التسوق والمقاهي

الإنسان السوي في الشرق أو الغرب يشعر بالحزن والعار من الإنسانية حين يرى مقتلة غزة اليوم.. يشعر بالألم في قلبه، أما العربي السوي فيشعر بالعار من وجوده نفسه.. إن الألم يضرب صميم كرامته.. هذه آلام الهويّة وليست فقط عذابات الجحيم الأخلاقي الذي يقذفنا إليه العجز أمام المجازر.

هيثم سعد الباحث المتخصص في الإعلام الجديد يرى أهمية "كلوب هاوس" في التسويق السياسي (الجزيرة) فرصة للحوار

في حين يمكن تجنب هذ الموقف بسهولة من خلال إظهار التعاطف حسبما تقول كلير فوكس: "علينا البدء من نقطة التشابه بيننا وبين الأشخاص الذين يختلفون معنا في الرأي.

يُدرك مِيل أن الاعتراض الذي يسمح بحرية التعبير يمكن أن يُسبب الإهانة.

انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة نقاش حر يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

بدوره، يقول الأكاديمي المصري أحمد عبدالباسط، إن التطبيق ميزة كبيرة في إعطاء مساحة لإيصال الفكرة في وقت قصير، وبإحساس مختلف عن طرح الفكرة مكتوبة.

ويضيف أوبراين: "هذا يعني إدراكنا أننا نعيش في نفس الشارع، وأن هناك مكاناً فيه لكل الأشخاص ولكل الأفكار".

وأشار عبدالباسط إلى وجود اختلافات كبيرة بين الموجودين على التطبيق، لكن عودة الحوار والنقاش بينهم مرة أخرى شيء جيد، حيث حقق التطبيق متعة النقاش والحوار.

لكن في كل جدل هناك طرفان على الأقل، وبالاستماع إلى الآخر فإنك تكتسب معرفة ودراية وتصقل رأيك وتحسنه. ولدى فوكس إيمان كبير بقوة الجدل بحيث أصبحت واحدة من رواد مسابقة النقاش "ديبيتينغ ماترز"، ودعت مدارس في كافة أنحاء بريطانيا للمشاركة.

Report this page